امتحان أكتوبر ثانوية عامة لغة عربية

 

امتحان أكتوبر ثانوية عامة لغة عربية                                               مستر محمد شادي

                                        واتساب 01002952212  دمياط الجديدة

امتحان اكتوبر ثانوية عامة لغة عربية




قال الكاتب محمد فتحي عبد الوهاب:

من مشاهير رجال العلم: بافلوف ١٨٤٩ - ١٩٣٦

يُعَد العلَّامة بافلوف من أشهر رجال العلم الحديث؛ فلقد تبوَّأ مكانة سامية ومقامًا ملحوظًا بين علماء روسيا، وكان بافلوف من رجال العلم الذين يؤمنون بأن رفاهية العالم وسلامته ورُقِيَّ الإنسان وتقدمه لا تتوفر إلا عن طريق العلم، وكان يدعو إلى ذلك في محاضراته.

وكان يهوى فلاحة البساتين والملاكمة وغيرها من الألعاب الرياضية التي تحافظ على قوة عضلاته؛ فقد كانت شيئًا ضروريًّا له في الجراحة التي كان بارزًا فيها، وكان دقيقًا في مواعيد عمله، أوقات راحته؛ فيثابر على العمل في ساعاتٍ معينةٍ، وحينما ينتهي منه يترك معمله، إلى أن يعود إليه في ساعة معينة في صباح اليوم التالي، وكان ذا نشاطٍ عظيمِ ومقدرةٍ فائقةٍ في كبح جماح نفسه.

وبدأت شهرته كعالم فسيولوجي عندما شرح المبادئ الرئيسية لعملية الهضم، ومن مبادئه الحرص على راحة الحيوان أثناء تجاربه عليه عند دراسته دورته الدموية، ومن آرائه أنه إذا تألم الحيوان أثناء إجراء الاختبارات؛ فإن أعصابه المضطربة تؤثر في العمليات الفسيولوجية التي تحدث في جسمه، والألم يمنع الغدد التي تمد المعدة بالعصارات الهاضمة من إفراز هذه العصارات إفرازًا طبيعيًّا؛ لذلك أنشأ عام ١٨٩١ معملًا خاصًّا ومستشفًى يمارس فيهما إجراء التجارب على الحيوان بأقل ألمٍ، ويُعَد هذا المعمل الأول من نوعه في العالم.

وقد ساعدته مهارته الفائقة في الجراحة أن يثبت عن طريق الاختبار أن هناك أعصابًا معيَّنةً في الجسم تتحكم بالغدد التي تمد المعدة بالعصارات الهاضمة. وقد نال بافلوف جائزة نوبل عن أبحاثه في عملية الهضم عام ١٩٠٤. وقد اشتُهِر في أبحاث أخرى، كبحثه الشهير في نشاط المخ المعروف باسم «الانعكاسات الشرطية»، ولو أنَّ هذا البحث يبدو مختلفًا عن بحثه السابق، فإنه يتفق معه في موضوعين: فعل الغدد الهاضمة، وإجراء التجارب بدون ألم.

وكان بافلوف لا يميل إلى البلشفية التي كانت تحكم روسيا في ذلك الوقت، وكان يناهضها في كل مكان، ولا يخفي كراهيته لها، بل يُصرِّح بذلك لتلاميذه في كل مناسبة، ثم اختفى ذلك الرجل العظيم خلف ستار روسيا الحديدي. وتساءلت الأوساط العلمية في أوربا إذ ذاك: ما الذي يحدث له هناك؟ وماذا يعمل في روسيا؟ وهل هو حي أو في عِدَاد الأموات؟ وأخيرًا تَبيَّن أنه على الرغم من عداوته للبلشفية؛ فقد بذل لينين مجهوداتٍ كبيرةً لمَدِّه بالمهمات العلمية، وبذلك حصل على كل ما يلزمه لمواصلة أبحاثه، وفي عيد ميلاده الخامس والستين، منحته الحكومة الروسية مبلغًا كبيرًا من المال لتوسيع معامله، ومعاشًا سنويًّا قدره ٢٠ ألف روبل مع أنه كان لا يزال ينتقدها.

س١: ماذا يقصد الكاتب بكلمة «يهوى» في سياق الفقرة الثانية؟

أ - يسقط.              ب - يتلذذ.                     ج - يحب.                   د - يتهاوى.

 

س2: من خلال فهمك للمقال، ما أكثر الأبحاث شهرةً لبافلوف؟

أ -عملية الهضم.     ب -الانعكاسات الشرطية.     ج - نشاط المخ.             د - الجراحة بدون ألم.

س٣: ما اللغة التي استخدمها الكاتب في مقاله؟

أ - السردية الوصفية.       ب -الفلسفية المتعمقة.       ج -العلمية التقريرية.          د -الأدبية المجازية

س٤: استنتج الفكرة الرئيسية التي يدور حولها المقال.

أ - توضيح سبب أخطاء التجارب العلمية على الحيوان.

ب - التعريف ببافلوف العالم الفسيولوجي الشهير.

ج - التعريف بالتجارب العلمية المهمة على المخ والهضم.

د - توضيح ارتباط الهضم بالشعور بالألم

س٥: لماذا اهتم بافلوف بشعور الحيوان أثناء الجراحة والتجارب؟

أ - لأنه إذا تألم الحيوان فإنَّ ذلك يؤثر في العمليات الفسيولوجية فتظهر نتائج خاطئة.

ب - لأن الألم يؤدي لتدفق الدم لتغذية الجهاز الهضمي فيحدث نزيف أثناء التجربة.

ج - لأن الدم يكثر في الأعضاء والأطراف لاتساع أوعيتها عندما ينام.

د - بسبب تعطل أعمال أجهزة الجسم المخ الرئيسية عندما يتألم الحيوان

س٦: أيٌّ ممَّا يأتي يُعَد تلخيصًا دقيقًا لما أورده الكاتب في الفقرة الأخيرة من المقال؟

أ - كان بافلوف متواصلًا مع علماء أوروبا، ثم انقطعت صلته بهم؛ فظنوا موته لكراهيته للبلشفية، لكن لينين منحه حياةً كريمةً.

ب - عارض بافلوف البلشفية سرًّا، وانقطع عن تواصله بعلماء أوروبا، ومع ذلك منحه لينين مالًا يكفل له حياةً كريمةً.

ج - منع لينين بافلوف من تجاربه، ومن تواصله مع علماء أوروبا، ثم أعطاه ما يكفل له حياةً كريمةً إلى أن مات.

د - كان بافلوف يكره البلشفية ويعلن ذلك، ومع ذلك أمَدَّه لينين بكل ما يساعده ليواصل أبحاثه العلمية وكفل له حياةً كريمةً.

 

 

 

 

س٧: ما الفكرة التي تناولها الكاتب في الفقرة الثانية من المقال؟

أ - ذِكْر صفات بافلوف وهواياته التي شكَّلت مُجتمعةً مزيجًا متوازنًا وصلت به للعالمية.

ب - توضيح هوايات بافلوف وسيرته، وما يعد ذا فائدةٍ لأبحاثه عن الهضم ونشاط المخ.

ج - تعريف القارئ بملامح شخصية بافلوف وقدراته الجسدية والنفسية.

د - توضيح تخصص بافلوف كعالم فسيولوجي، ومهارته كجراح.

س8: يقول خليل مطران:

جَــــنَّــــة بــــانــــت الــــمــــكـــاره عـــنـــهـــا           وهْـــي بِــكْــر مــن الأذى والــمــحــارم

إنــــمــــا أهــــلــــهــــا طــــيــــورٌ حِــــســــان            إنْ دعــاهــا الــصــبـاح قـامـت تُـنـادِم

استنتِج سمة من سمات شعر مطران تجلَّت في الأبيات السابقة.

أ - اللجوء إلى الطبيعة وبث الشكوى من خلالها.         ب - الاستسلام للحزن والأسى والتشاؤم.

ج - التأمُّل في الكون وفي أسرار الوجود.                 د - غلبة الجانب الوجداني على الفكري.

س 9: يقول محمود سامي البارودي:

أَدِيــرَا كُــئــوسَ الــرَّاحِ قــدْ لَـمَـعَ الـفَـجـرُ                   وصاحَتْ بِنا الأَطْيارُ أنْ وَجَبَ السُّكْرُ

أَمَـــا تَــرَيانِ الــلَّــيــلَ كــيــفَ تَــسـلَّــلــتْ                   كَـواكِـبُهُ لـلـغَــرْبِ وانْــحَــدرَ الــنَّــسْــرُ

يشير البيتان إلى تقليد البارودي للقدماء في شعره، ففيم تمثَّل ذلك؟

أ - البدء بمقدمة طللية.                                     ب - البدء بمقدمة غزلية.

ج - وصف وسيلة السفر.                                  د - البدء بمقدمة خمرية.

س10: يقول خليل مطران:

إنَّــمــا الــصَّـالـحُ يَــبـقـى صـالـحًـا                  آخِـرَ الـدَّهـرِ ويَـبـقـى الـشَّـرُّ شَـرَّا

كَـسِّـرُوا الأقــــلامَ هـلْ تَـكـسـيـرُها                   يَمنعُ الأيدي أنْ تَنقُشَ صَـــــخْرَا؟

يتَّضح في البيتين أساس من الأسس التي يقوم عليها الاتجاه الوجداني، فما هو؟

أ - التطلُّع إلى المُثُل الإنسانية العُليا من حرية وكرامة.

ب - اكتشاف الفرد لذاته والعمل على النهوض بها.

ج - اعتزاز الفرد بثقافته الجديدة والامتزاج بها.

د - الخروج من أَسْر الأنماط الشعرية المكرَّرة.

 

 

س11: يقول خليل مطران:

أنـــا فـــي الــرَّوْضِ ســاهِــرٌ وَهْــوَ نــائِــم                    ْبَـــاتَ فــي قُــرَّةِ الــدُّجَــى وَهْــوَ نــاعِــمْ

كُــلَّـمـــــا جِــئْـــــتُـــــهُ وقَـــــلْـبــــي بَـــــــاكٍ                رَقَّ دَمْـعــــي كَــمــائِـــهِ فَـــهْـــوَ بَـــاسِـــمْ

أَبْــــــتَــــــغِــــــي فــــيــــه مِــــــن مــصَـابٍ                  لَــــمْ يُــلَـطِّـــفْـــهُ عَـهْـــدُهُ الـــمُـــتَـــقـــادِمْ

غَــلَــبَــتْــنِـي صُـرُوفُ دَهْـرِي عـلـى صَـبْـرِي               وأَفْـــنَـــتْـــهُ نـــــــارُهــا فــي الــمـــــلاحِــمْ

الأمــــانَ الأمــــانَ أَلْــــقَــــيْـــتُ سَـــيْـــفـــي                وطَـــوَيْـــتُ الـــلِّـــواءَ تَـــسْـــلـــيـــمَ راغِــمْ

خَانَ عَزْمي الشبابُ واقْتَصَّ ضَعْـــــــــــفي                  مِــن ثَــبــاتــي فــكَـيـفَ مِـثْـلـي يُـقـــاوِمْ؟

والــــــــذي دِرْعُــــــــهُ فـــ ــؤادٌ رَقـــــيــق                  ٌفـــجَـــريـــحٌ إنْ يُـــقــتــحَــمْ أَوْ يُــقــاحِــمْ

أيُّـهـــا الـــرَّوْضُ كُـــنْ لِــقَــلْــبــي سَــلامًــا                 ومَــلاذًا مِــنَ الـــــشَّـــــقــــاءِ الــــمُــــلازِمْ

أيٌّ من الآتي ليس مقصودًا من كلمة «الملاحِمْ» في البيت الرابع؟

أ - المعارك.               ب - المِحَن.                ج - المصائب.                        د - الشدائد.

س12: وضِّح العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات.

أ - الشك والحَيْرة.           ب - الحزن والأسى.           ج - الحب والمودة.         د - الفرح والسرور

س13: في البيت الثاني، ما علاقة الشطر الثاني بالشطر الأول؟

أ - نتيجة.                    ب - سبب.                  ج - تفصيل.                        د - توضيح

س14: بيِّن من خلال فَهْمك للأبيات السابقة سبب لجوء الشاعر للروض.

أ - مقابلة أحِبَّته وأصدقائه.                                          ب - الاستمتاع بجمال الطبيعة.

ج- التأمُّل في بديع خلق الله.                                          د - التعبير عن همومه وأحزانه

س١5: يقول معروف الرُّصافي:

مـــاذا أقـــولُ بـــرَوْضـــةٍ عــن وصــفِــهــا                    يَــعــيــا الــبــيــانُ ويَــعــجــز الــتــعــبــيــرُ؟

عُــنِــيَ الــربــيــعُ بــوَشْــيِــهــا فــتــنـوَّعـتْ                 لــلــعَــــيــــــنِ أنــــــوارٌ بـــــهـــــا وزهـــــورُ

وازِنْ بين البيتين السابقين لمعروف الرُّصافي وأبيات مطران من حيث علاقة كلٍّ منهما بالطبيعة.

أ - كلٌّ من الشاعرين وَصَف الطبيعة من خلال نفسه ومَزَج عاطفته بها.

ب - كلٌّ من الشاعرين وَصَف الطبيعة وصفًا شكليًّا دون الامتزاج بها.

ج - مطران مَزَج عاطفته بالطبيعة وبَثَّ الشكوى من خلالها، أمَّا الرُّصافي فوَصَف الطبيعة وصفًا شكليًّا دون الامتزاج بها.

د - الرُّصافي مَزَج عاطفته بالطبيعة وبَثَّ الشكوى من خلالها، أمَّا مطران فوَصَف الطبيعة وصفًا شكليًّا دون الامتزاج بها.

س16: في البيت الأول مصدران من مصادر الجرس الموسيقي، فحدِّدهما.

أ - حُسْن التقسيم والجناس الناقص.                              ب - الجناس التام وحُسْن التقسيم.

ج - التصريع والجناس الناقص.                                    د - التصريع والجناس التام

 

س17: ما غرض الشاعر من الأمر في قوله: «كُنْ لِقَلْبي سَلامًا»؟

أ - التحسُّر والتعجُّب.     ب - التمني والاستعطاف.       ج - المدح والثناء.      د - التعظيم والإعجاب

س18: أيُّ الصور الآتية استخدم فيها الشاعر الصور المُركَّبة؟

أ - رَقَّ دَمْعي كَمائِهِ فَهْوَ بَاسِمْ.                                      ب - غَلَبَتْنِي صُرُوفُ دَهْرِي.

ج - أنا في الرَّوْضِ ساهِرٌ وَهْوَ نائِمْ                                د - كُلَّما جِئْتُهُ وقَلْبي بَاكٍ

س19: حدِّد مظهرًا من مظاهر المحافظة على القديم من خلال الأبيات السابقة.

أ - طغيان جانب الحزن واليأس والألم.                          ب - الاهتمام بالنفس والتعبير عن آلامها.

ج - استخدام لغة حية مُعبِّرة تبتعد عن الغريب.                د - التزام وحدة الوزن والقافية

س20: «ليس المُعلِّمُ بمَنوعٍ الطلاب علمه». ما إعراب كلٍّ من الكلمتين «الطلاب» و«علم» في الجملة السابقة على الترتيب؟

أ - مضاف إليه مجرور، نعت مجرور.                           ب - فاعل مرفوع، نعت مرفوع.

ج - مفعول به أول منصوب، مفعول به ثانٍ منصوب.          د - فاعل مرفوع، مفعول به منصوب.

س21: «ما أحسن رجلًا اهتم بتربية أولاده!». إذا وضعنا الكلمتين «امرؤ» و«أبناء» موضع الكلمتين «رجلًا» و«أولاده» في الجملة السابقة، فما الرسم الصحيح لكلٍّ منهما؟

أ - امرأ، أبناءه.      ب - امرؤ، أبناؤه.                  ج - امرأ، أبنائه.            د - امرئ، أبنائه.

س22: ما إعراب ما فوق الخط في كلٍّ من هاتين الجملتين على الترتيب: «البار مُكرَم أبوه»، «البار مُكرِم أباه»؟

أ - نائب فاعل مرفوع، مفعول به منصوب.                 ب - مفعول به منصوب، نائب فاعل مرفوع.

ج - نائب فاعل مرفوع، فاعل مرفوع.                      د - فاعل مرفوع، مفعول به منصوب.

س23: «ما مُضيَّعة حقوق وراءها مُطالِب». ما إعراب كلمة «حقوق» في الجملة السابقة؟

أ - خبر مرفوع.        ب - مفعول به منصوب.    ج - نائب فاعل مرفوع.         د - فاعل مرفوع.

س24: كن الأعلى مكانة والأعظم منزلة . عند مخاطبة المثنى المؤنث تصبح الجملة:

أ – الأعليان – الأعظمان.                                  ب – العلييان – الأعظمان.

ج – العلييين – الأعظمين.                                 د – العلييين - العظميين

س25: أيٌّ ممَّا يأتي تعبيرٌ يدلُّ على الحزن والبكاء؟

أ -تبخَّرت جهوده.    ب -تلعثمت كلماته.            ج -تناثرت أوراقه.             د -ترقرقت عَبراته.

س26: «قال الأستاذ الجامعي: هذه القاعة ستكون مقرًّا مؤقتًا نلتقي فيه في محاضرتنا الأسبوعية........ تنتهي أعمال الإصلاحات في مكاننا الأصلي، ونعود بعدها إليه مرَّة أخرى».

حدِّد ممَّا يأتي أداة الربط المناسبة مكان الفراغ في الفقرة السابقة.

أ -بعدما.               ب -كلَّما.                  ج -ريثما.                         د -طالما.

س27: حدِّد ممَّا يأتي البيت الشعري الذي يصلح للاستشهاد به في موضوعٍ عن أسباب السعادة الحقيقية للإنسان وتمتُّعه بالحياة مع غيره من البشر.

أ -فاهرب بنفسك واستأنس بوحــــــــــدتها                         تـبـقـى سـعـيـدًا إذا مـا كـنـت مـنـفـردَا

ب -هِــمــم الرجال مَــقِــيــســة بــزمـانهــا                        وســـعـــادة الأوطـــان فــي عــمــرانــهــا

ج -لـيـت لـي أن أعـيـش فـي هذه الدنــيا                         ســــعــــيــــدًا بــــوحــــدتــــي وانـــفـــرادي

د -ولـــســـتُ أرى الــســعــادة جَــمْع مـال                       ولـكـنَّ الــــتــــقــــي هــــو الــــســــعــــيـــدُ

س2٨: ما الكلمة التي تُماثِل كلمة «رؤيا» في سبب رسم همزتها على واو؟

أ - شؤم.              ب - مؤاخاة.                 ج - حياؤه.                  د - ملجؤهم.

 

                                                 انتهت الأسئلة

مستر محمد شادي


***********************


***********************

اكتب تعليق

تواصل معنا فى رسائل الصفحة

أحدث أقدم