أسئلة على التجربة الشعرية
يا دهر فيم فجعتني بحليلة؟ :: كانت خلاصة عدتي وعداتي
إن كنت لم ترحم ضناي لبعدها :: أفلا رحم من الأسي أولادي
ألقين در عقودهن وضغن من :: در الدموع قلائد الأجياد
فخدودهن من الدموع ندية :: وقلوبهن من الهموم صوادي
هيهات بعدكِ أن تقر جوانحي :: أسفا لبعدك أو يلين مهادي
(1) نوع التجربة في الأبيات السابقة :
نذاتية. ب) عامة.
ج) ذاتية تحولت إلى عامة. د) عامة تحولت إلى ذاتية.
(۲) نوع التشبيه في قوله: «در الدموع» في البيت الثالث:
أ - بليغ. ب - مجمل.
ج) مفصل. (د) تمثيل.
(۳) نوع البديع في البيت الثاني :
أ - طباق إيجاب. ب - طباق سلب. ج - جناس. د - حسن تقسيم.
(4) علاقة المجاز في قوله : «جوانحي» في البيت الأخير:
أ - الحالية. ب المحلية. ج - الآلية. د - السببية.
(5) الغرض البلاغي للاستفهام في البيت الأول:
أ) النفي. ب التحسر. ج – اللوم د) التحقير.
(6) مصدر الموسيقى في البيت الأول:
أ - التصريع. ب - الجناس
التام.
ج - الجناس الناقص. (د) حسن التقسيم.
(۷) العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات السابقة:
أ - الحزن والتحر. ب
- اللوم والعتاب.
ج - الخوف والقلق. (د) التعظيم والمدح.
(۸) بالنظر إلى الوحدة الموضوعية في الأبيات نجد أنها :
(أ) لم تتحقق؛ لأن الشاعر تحدث عن حزنه لفراق زوجته، وإعجابه بزينة بناته.
(ب) لم تتحقق؛ لأن الشاعر تحدث
عن شكوى الزمان، ثم تحدث عن حزنه لفراق زوجته.
(ج) تحققت؛ لأن الشاعر تحدث عن حزنه لفراق زوجته، ووصف قسوة الموت.
(د) تحققت؛ لأن الشاعر تحدث عن فراق أولاده، والجرح الذي تركوه في قلبه.
تمنياتى بالتوفيق
مستر محمد شادي
تابع الشرح كاملا
إرسال تعليق
تواصل معنا فى رسائل الصفحة