الامتحان التجريبي الوزاري الخامس عشر منصة نجوى
يقدم مستر محمد شادي على مدينة العباقرة امتحانات تجريبية لطلاب الثانوية العامة من منصات وزارة التربية والتعليم لسنة 2022 - منصة نجوى - منصة حصص مصر
لتدريب الطلاب على شكل ونظام امتحان الثانوية العامة للغة العربية وسوف ننشر الإجابات أسفل الامتحان
س١:
الريف المصري
يقول الكاتب مصطفى علي الهلباوي في كتابه «في الريف المصري»:
إنَّ أوَّلَ ما تَشهَد في الريف إذا ما تسلَّلتْ أشعةُ الشمس من بين أوراق الشجر، ووراء القِباب والدُّور المُتواضعة، جماعاتُ الفلَّاحين؛ هذا يحمل مِحراثه، وذاك فأسه، وآخَر يسحب ماشيته، وآخَر أغنامه أو جمله؛ وجمعًا عديدًا من الأطفال الصغار الذين خُلِقوا من الأرض ليعيشوا على الأرض وليموتوا في الأرض، دون أن يعرفوا غيرها عالمًا أو وجودًا، يخرجون إلى الحقول والغيطان، ويُعلَّمون الفِلاحة والزراعة ولمَّا يشبُّوا عن الطَّوق، ولمَّا تحتمل أبدانهم آلام الكد وإرهاق العمل، حاملين معهم غذاءهم هم وآباؤهم في مناديل أو في أسبات من الخوص؛ وسِربًا مُنتظمًا من النساء تارةً، ومُنتثرًا أخرى، ما بين حاملات جرَّاتهن من التُّرع، أو خارجات مع أزواجهن إلى الحقول، يُشاركنهم في تلقيط أذرة، أو جَني قطن، أو حصاد قمح، أو نقل سِباخ، أو حمل ردم، أو ريِّ زرع.
هذا المشهد الجميل من النشاط المُفرح الفاخر المُتسرِّب في الرجال والنساء معًا والأطفال أيضًا، هو أول ما تشهده في الريف وتُحدِّث نفسك عنه حديث الإعجاب، بل الإفراط في الإعجاب؛ لأنك تشهد فيه روح الشعور بالواجب والإيمان بالعمل وبالحياة، في تلك الطبقة الجاهلة البسيطة النشطة العاملة، التي تُدِرُّ الخير على البلاد لبنًا وعسلًا، ولكنَّا نجهلها ونَزْدريها صلفًا وعُتوًّا.
هذا الشعور بالواجب الذي تشهده في الفلَّاح هو خير ما في الريف، ويا ليتنا جميعًا نشعر بهذا الشعور! إذن لتغيَّر وجه تاريخنا، وإذن لأصبحت الأمَّة كلها فردًا واحدًا يشعر بشعورٍ واحد، ويخضع لقانونٍ واحد، هو قانون الواجب لأنه واجب. يا ليتنا نعمل كأن كل عمل من أعمالنا سيصير قانونًا عامًّا! يا ليت كل فرد منا يقوم بواجبه في حدود وظيفته ومواهبه واستعداده؛ إذن لأنتجت هذه الجهود الفردية المنظَّمة خِصبًا وحياة وقدرة ونورًا!
وإذا خرج الفلَّاح إلى حقله في الصباح خلع ملابسه هناك ليستعدَّ للعمل المُجهِد، فتراه واقفًا في غيطه إما باحثًا مُفتقدًا مَسارب الماء ليرويَ زرعه، مُجتهدًا في أن يُزيل كل عائق أمام الماء ليجريَ خالصًا حرًّا في القنوات الضيِّقة، وإما جالسًا على نَورَجه في «الجُرن» يدرس قمحه أو برسيمه أو فوله، وفي أي وقت؟ في ساعة الظهيرة حيث لا ترحم الشمس أحدًا! ومع ذلك تراه حافِيَ القدمَين، عاريَ الرأس، مُتحمِّلًا حرارة الشمس بجلَدٍ كريم وصبرٍ جميل، غير ناقم على هذا الوجود ونظامه الذي يضطرُّه إلى أن يسلك في سبيل العيش والحياة هذه المسالك الخشنة الوعرة، بل مُستمرِئًا كلَّ هذا الجهد وهذا الألم في سبيل أن يحيا، وأن يَعُول أولاده المساكين!
[نَورَجه: النُّوْرَجُ آلةٌ يجرها ثوران أَو نحوُهما تُداس بها أَعوادُ القمح.]
[يدرس القمح: يفصل حبوب القمح عن السنابل.]
ما المقصود من قول الكاتب «ولمَّا يشبُّوا عن الطوق» في سياق الفقرة الأولى؟
- ألم يبلغوا مبلغ الرجال.
- بلا يعلمون الزراعة.
- جلا يقدرون على حمل الطوق.
- دلم يطلع عليهم النهار.
س٢:
- أشعور بالإعجاب.
- بشعور بالشفقة.
- جشعور بالنشاط.
- دشعور بالفرح
س٣:
- أشدة ارتباط الفلاحين بأرضهم.
- بعدم قدرة الفلاحين على الهجرة.
- جأنَّ العمل في الأرض سببٌ في موت الفلاحين.
- دكُره الفلاحين للأرض لأنها سبب عنائهم
س٤ :
- أوصف دقيق لبيئة الفلاح.
- بمقترحات لمساعدة الفلاح.
- جدور الفلاح في بناء بلده.
- دالمشاق التي يلاقيها الفلاح
س٥:
الريف المصري
يقول الكاتب مصطفى علي الهلباوي في كتابه «في الريف المصري»:
إنَّ أوَّلَ ما تَشهَد في الريف إذا ما تسلَّلتْ أشعةُ الشمس من بين أوراق الشجر، ووراء القِباب والدُّور المُتواضعة، جماعاتُ الفلَّاحين؛ هذا يحمل مِحراثه، وذاك فأسه، وآخَر يسحب ماشيته، وآخَر أغنامه أو جمله؛ وجمعًا عديدًا من الأطفال الصغار الذين خُلِقوا من الأرض ليعيشوا على الأرض وليموتوا في الأرض، دون أن يعرفوا غيرها عالمًا أو وجودًا، يخرجون إلى الحقول والغيطان، ويُعلَّمون الفِلاحة والزراعة ولمَّا يشبُّوا عن الطَّوق، ولمَّا تحتمل أبدانهم آلام الكد وإرهاق العمل، حاملين معهم غذاءهم هم وآباؤهم في مناديل أو في أسبات من الخوص؛ وسِربًا مُنتظمًا من النساء تارةً، ومُنتثرًا أخرى، ما بين حاملات جرَّاتهن من التُّرع، أو خارجات مع أزواجهن إلى الحقول، يُشاركنهم في تلقيط أذرة، أو جَني قطن، أو حصاد قمح، أو نقل سِباخ، أو حمل ردم، أو ريِّ زرع.
هذا المشهد الجميل من النشاط المُفرح الفاخر المُتسرِّب في الرجال والنساء معًا والأطفال أيضًا، هو أول ما تشهده في الريف وتُحدِّث نفسك عنه حديث الإعجاب، بل الإفراط في الإعجاب؛ لأنك تشهد فيه روح الشعور بالواجب والإيمان بالعمل وبالحياة، في تلك الطبقة الجاهلة البسيطة النشطة العاملة، التي تُدِرُّ الخير على البلاد لبنًا وعسلًا، ولكنَّا نجهلها ونَزْدريها صلفًا وعُتوًّا.
هذا الشعور بالواجب الذي تشهده في الفلَّاح هو خير ما في الريف، ويا ليتنا جميعًا نشعر بهذا الشعور! إذن لتغيَّر وجه تاريخنا، وإذن لأصبحت الأمَّة كلها فردًا واحدًا يشعر بشعورٍ واحد، ويخضع لقانونٍ واحد، هو قانون الواجب لأنه واجب. يا ليتنا نعمل كأن كل عمل من أعمالنا سيصير قانونًا عامًّا! يا ليت كل فرد منا يقوم بواجبه في حدود وظيفته ومواهبه واستعداده؛ إذن لأنتجت هذه الجهود الفردية المنظَّمة خِصبًا وحياة وقدرة ونورًا!
وإذا خرج الفلَّاح إلى حقله في الصباح خلع ملابسه هناك ليستعدَّ للعمل المُجهِد، فتراه واقفًا في غيطه إما باحثًا مُفتقدًا مَسارب الماء ليرويَ زرعه، مُجتهدًا في أن يُزيل كل عائق أمام الماء ليجريَ خالصًا حرًّا في القنوات الضيِّقة، وإما جالسًا على نَورَجه في «الجُرن» يدرس قمحه أو برسيمه أو فوله، وفي أي وقت؟ في ساعة الظهيرة حيث لا ترحم الشمس أحدًا! ومع ذلك تراه حافِيَ القدمَين، عاريَ الرأس، مُتحمِّلًا حرارة الشمس بجلَدٍ كريم وصبرٍ جميل، غير ناقم على هذا الوجود ونظامه الذي يضطرُّه إلى أن يسلك في سبيل العيش والحياة هذه المسالك الخشنة الوعرة، بل مُستمرِئًا كلَّ هذا الجهد وهذا الألم في سبيل أن يحيا، وأن يَعُول أولاده المساكين!
[نَورَجه: النُّوْرَجُ آلةٌ يجرها ثوران أَو نحوُهما تُداس بها أَعوادُ القمح.]
[يدرس القمح: يفصل حبوب القمح عن السنابل.]
هاتِ من النص ما يؤكِّد وجهة نظر الكاتب في أنَّ للمرأة دورًا فعَّالًا في بناء المجتمعات.
- أويُعلَّمون الفِلاحة والزراعة، ولمَّا تحتمل أبدانهم آلام الكد وإرهاق العمل، حاملين معهم غذاءهم هم وآباؤهم في مناديل أو في أسبات من الخوص.
- بهذا الشعور بالواجب الذي تشهده في الفلَّاح هو خير ما في الريف، ويا ليتنا جميعًا نشعر بهذا الشعور! إذن لتغيَّر وجه تاريخنا، وإذن لأصبحت الأمَّة كلها فردًا واحدًا يشعر بشعورٍ واحد.
- جخارجات مع أزواجهن إلى الحقول، يُشاركنهم في تلقيط أذرة، أو جَني قطن، أو حصاد قمح، أو نقل سِباخ، أو حمل ردم، أو ريِّ زرع.
- دهذا المشهد الجميل من النشاط المُفرح الفاخر المُتسرِّب في الرجال والنساء معًا والأطفال أيضًا، هو أول ما تشهده في الريف وتحدِّث نفسك عنه حديث الإعجاب.
س٦:
الريف المصري
يقول الكاتب مصطفى علي الهلباوي في كتابه «في الريف المصري»:
إنَّ أوَّلَ ما تَشهَد في الريف إذا ما تسلَّلتْ أشعةُ الشمس من بين أوراق الشجر، ووراء القِباب والدُّور المُتواضعة، جماعاتُ الفلَّاحين؛ هذا يحمل مِحراثه، وذاك فأسه، وآخَر يسحب ماشيته، وآخَر أغنامه أو جمله؛ وجمعًا عديدًا من الأطفال الصغار الذين خُلِقوا من الأرض ليعيشوا على الأرض وليموتوا في الأرض، دون أن يعرفوا غيرها عالمًا أو وجودًا، يخرجون إلى الحقول والغيطان، ويُعلَّمون الفِلاحة والزراعة ولمَّا يشبُّوا عن الطَّوق، ولمَّا تحتمل أبدانهم آلام الكد وإرهاق العمل، حاملين معهم غذاءهم هم وآباؤهم في مناديل أو في أسبات من الخوص؛ وسِربًا مُنتظمًا من النساء تارةً، ومُنتثرًا أخرى، ما بين حاملات جرَّاتهن من التُّرع، أو خارجات مع أزواجهن إلى الحقول، يُشاركنهم في تلقيط أذرة، أو جَني قطن، أو حصاد قمح، أو نقل سِباخ، أو حمل ردم، أو ريِّ زرع.
هذا المشهد الجميل من النشاط المُفرح الفاخر المُتسرِّب في الرجال والنساء معًا والأطفال أيضًا، هو أول ما تشهده في الريف وتُحدِّث نفسك عنه حديث الإعجاب، بل الإفراط في الإعجاب؛ لأنك تشهد فيه روح الشعور بالواجب والإيمان بالعمل وبالحياة، في تلك الطبقة الجاهلة البسيطة النشطة العاملة، التي تُدِرُّ الخير على البلاد لبنًا وعسلًا، ولكنَّا نجهلها ونَزْدريها صلفًا وعُتوًّا.
هذا الشعور بالواجب الذي تشهده في الفلَّاح هو خير ما في الريف، ويا ليتنا جميعًا نشعر بهذا الشعور! إذن لتغيَّر وجه تاريخنا، وإذن لأصبحت الأمَّة كلها فردًا واحدًا يشعر بشعورٍ واحد، ويخضع لقانونٍ واحد، هو قانون الواجب لأنه واجب. يا ليتنا نعمل كأن كل عمل من أعمالنا سيصير قانونًا عامًّا! يا ليت كل فرد منا يقوم بواجبه في حدود وظيفته ومواهبه واستعداده؛ إذن لأنتجت هذه الجهود الفردية المنظَّمة خِصبًا وحياة وقدرة ونورًا!
وإذا خرج الفلَّاح إلى حقله في الصباح خلع ملابسه هناك ليستعدَّ للعمل المُجهِد، فتراه واقفًا في غيطه إما باحثًا مُفتقدًا مَسارب الماء ليرويَ زرعه، مُجتهدًا في أن يُزيل كل عائق أمام الماء ليجريَ خالصًا حرًّا في القنوات الضيِّقة، وإما جالسًا على نَورَجه في «الجُرن» يدرس قمحه أو برسيمه أو فوله، وفي أي وقت؟ في ساعة الظهيرة حيث لا ترحم الشمس أحدًا! ومع ذلك تراه حافِيَ القدمَين، عاريَ الرأس، مُتحمِّلًا حرارة الشمس بجلَدٍ كريم وصبرٍ جميل، غير ناقم على هذا الوجود ونظامه الذي يضطرُّه إلى أن يسلك في سبيل العيش والحياة هذه المسالك الخشنة الوعرة، بل مُستمرِئًا كلَّ هذا الجهد وهذا الألم في سبيل أن يحيا، وأن يَعُول أولاده المساكين!
[نَورَجه: النُّوْرَجُ آلةٌ يجرها ثوران أَو نحوُهما تُداس بها أَعوادُ القمح.]
[يدرس القمح: يفصل حبوب القمح عن السنابل.]
تمنَّى الكاتب لو يشعر جميع أفراد الوطن بشعور الواجب الذي يشعر به الفلاح، وضِّح ذلك في ضوء فهمك للفقرة الثالثة.
- ألأنَّ الشعور بالواجب يجعل جميع أفراد الوطن يشعرون بكد الفلاح ويقدِّرون ما يبذله من جهود تجاه وطنه.
- بلأنَّ الشعور بالواجب تجاه الفلاح الذي هو خير ما في الريف يجعلنا متحمِّلين متاعب وظيفتنا إرضاءً للفلاح.
- جلأنَّ الشعور بالواجب الذي نشهده في الريف يجعلنا نتعجَّب من كيفية قدرة هذه الطبقة على تحمُّل كل هذه المشاق والمتاعب.
- دلأنَّ الشعور بالواجب يجعل كل فرد من أفراد المجتمع يقوم بواجبه الذي تسمح به وظيفته دون أن يبخل بطاقاته ومواهبه.
س٧:
الريف المصري
يقول الكاتب مصطفى علي الهلباوي في كتابه «في الريف المصري»:
إنَّ أوَّلَ ما تَشهَد في الريف إذا ما تسلَّلتْ أشعةُ الشمس من بين أوراق الشجر، ووراء القِباب والدُّور المُتواضعة، جماعاتُ الفلَّاحين؛ هذا يحمل مِحراثه، وذاك فأسه، وآخَر يسحب ماشيته، وآخَر أغنامه أو جمله؛ وجمعًا عديدًا من الأطفال الصغار الذين خُلِقوا من الأرض ليعيشوا على الأرض وليموتوا في الأرض، دون أن يعرفوا غيرها عالمًا أو وجودًا، يخرجون إلى الحقول والغيطان، ويُعلَّمون الفِلاحة والزراعة ولمَّا يشبُّوا عن الطَّوق، ولمَّا تحتمل أبدانهم آلام الكد وإرهاق العمل، حاملين معهم غذاءهم هم وآباؤهم في مناديل أو في أسبات من الخوص؛ وسِربًا مُنتظمًا من النساء تارةً، ومُنتثرًا أخرى، ما بين حاملات جرَّاتهن من التُّرع، أو خارجات مع أزواجهن إلى الحقول، يُشاركنهم في تلقيط أذرة، أو جَني قطن، أو حصاد قمح، أو نقل سِباخ، أو حمل ردم، أو ريِّ زرع.
هذا المشهد الجميل من النشاط المُفرح الفاخر المُتسرِّب في الرجال والنساء معًا والأطفال أيضًا، هو أول ما تشهده في الريف وتُحدِّث نفسك عنه حديث الإعجاب، بل الإفراط في الإعجاب؛ لأنك تشهد فيه روح الشعور بالواجب والإيمان بالعمل وبالحياة، في تلك الطبقة الجاهلة البسيطة النشطة العاملة، التي تُدِرُّ الخير على البلاد لبنًا وعسلًا، ولكنَّا نجهلها ونَزْدريها صلفًا وعُتوًّا.
هذا الشعور بالواجب الذي تشهده في الفلَّاح هو خير ما في الريف، ويا ليتنا جميعًا نشعر بهذا الشعور! إذن لتغيَّر وجه تاريخنا، وإذن لأصبحت الأمَّة كلها فردًا واحدًا يشعر بشعورٍ واحد، ويخضع لقانونٍ واحد، هو قانون الواجب لأنه واجب. يا ليتنا نعمل كأن كل عمل من أعمالنا سيصير قانونًا عامًّا! يا ليت كل فرد منا يقوم بواجبه في حدود وظيفته ومواهبه واستعداده؛ إذن لأنتجت هذه الجهود الفردية المنظَّمة خِصبًا وحياة وقدرة ونورًا!
وإذا خرج الفلَّاح إلى حقله في الصباح خلع ملابسه هناك ليستعدَّ للعمل المُجهِد، فتراه واقفًا في غيطه إما باحثًا مُفتقدًا مَسارب الماء ليرويَ زرعه، مُجتهدًا في أن يُزيل كل عائق أمام الماء ليجريَ خالصًا حرًّا في القنوات الضيِّقة، وإما جالسًا على نَورَجه في «الجُرن» يدرس قمحه أو برسيمه أو فوله، وفي أي وقت؟ في ساعة الظهيرة حيث لا ترحم الشمس أحدًا! ومع ذلك تراه حافِيَ القدمَين، عاريَ الرأس، مُتحمِّلًا حرارة الشمس بجلَدٍ كريم وصبرٍ جميل، غير ناقم على هذا الوجود ونظامه الذي يضطرُّه إلى أن يسلك في سبيل العيش والحياة هذه المسالك الخشنة الوعرة، بل مُستمرِئًا كلَّ هذا الجهد وهذا الألم في سبيل أن يحيا، وأن يَعُول أولاده المساكين!
[نَورَجه: النُّوْرَجُ آلةٌ يجرها ثوران أَو نحوُهما تُداس بها أَعوادُ القمح.]
[يدرس القمح: يفصل حبوب القمح عن السنابل.]
بيِّن كيف وازَنَ الكاتب بين حالة الفلَّاح الجسديَّة وحالته النفسيَّة كما فهمت من الفقرة الأخيرة.
- أيعمل الفلاح مرتاح الجسد بسبب البيئة النظيفة الصحية في الريف؛ لذلك فهو مرتاح ومستمتع بهذه الطبيعة الساحرة.
- برغم أن الفلاح مرتاح الجسد لاستخدامه الآلات الزراعية الحديثة، فهو مشغول البال دائم التفكير في توفير سبيل الحياة الآمنة لأولاده.
- جرغم أن الفلاح حافي القدمين عاري الرأس تحت حرارة الشمس، فهو يتقبَّل ذلك الجهد والألم بطيب خاطر في سبيل حياته وحياة أولاده.
- ديعمل الفلاح حافي القدمين عاري الرأس تحت حرارة الشمس؛ لذلك فهو ناقم من كل هذا الجهد والعناء ولا يقوم به إلا ليعول أولاده.
س٨:
يقول عباس محمود العقاد في كتابه «في بيتي»:
لا أنسى وهلةَ فتاةٍ ذكيةٍ حين دخلت مكتبة بيتي عرضًا في بعض الأيام. كانت على شيء من التعليم، وكانت تميل إلى القراءة كلما اتفقت لها قصة سائغة أو قصيدة شائقة، ولكنها فوجئت بهذه الكتب المتجمِّعة، فصاحت على غير رويَّة منها، يا سلام، كتب، كتب، كتب، كل هذه كتب، شيء يُدوِّخ! ومالت برأسها كأنها تهرب من دوار ينذرها بإغماء. ألا ترى يا صاحبي أن هذه الفتاة قد عرفت الكتب فلم تعرفها جلودًا وأوراقًا وألوانًا تَشُوقُ العيون، ولكنها عرفتها كما هي في الحقيقة زحمة من الأفكار والمعارف تشفق منها على رأسها الصغير؟
لقد عجبتُ يومئذٍ من هذه الوهلة؛ لأنني أعلم على التحقيق أن الفتاة شاهدت المكتبات في المدرسة وشاهدتها في السوق. فسألتُها: أهذه أول مكتبة رأيتها في حياتك؟ تعجَّبت هي أيضًا معي من هذه الوهلة، ولم تزِدْ على أن تقول: رأيت غيرها كثيرًا، ولكني لا أدري لماذا «دخت» وأنا أنظر إليها هنا. ثم راجعتُ نفسي في تفسير ذلك، فلم أعجب من وهلة الفتاة كما عجبت من صدق حاستها، أو من مبادرة هذه الحاسة إلى التفرقة بين الأشياء المتشابهة حين يتفرَّق بها المكان.
فإنما تختلف الأشياء عندنا بما يقترن بها من تداعي الخواطر، وما توحيه من اللوازم والملابسات، فالكتب في السوق بضاعة للبيع، والكتب في المدرسة موزَّعة بين أيدي الأساتذة والطلاب، ولعلهم مئات ولعلهم ألوف، فلا توحي إلى الخاطر تلك «الزحمة» التي ترهق الرءوس. أما الكتب في حجرة واحدة في بيت رجل واحد فللفتاة العذر إذا أجفلت منها تلك الجفلة، وخافت منها على رأسها الدُّوَار. إننا نمر بالمائدة في الفندق العامر فلا نستغربها وإن امتلأت بطعام جيش، ولكننا إذا رأينا هذه المائدة بعينها أمام ضيف واحد خطرت لنا التخمة أو خطر لنا الغثيان، ولنا المعذرة في هذه التفرقة بين المائدتين!
واحتجنا يومًا إلى نقل بعض الرفوف من هذه الحجرة إلى الحجرة التي تليها، ريثما نصلحها ونفرغ من طلائها، فاستعنَّا بقريب لبواب المنزل يومئذٍ على النقل مع خدم في البيت، وكان ريفيًّا أميًّا يزور قريبه أو يزور «آل البيت» على التعبير الصحيح، أو لعلها أول زياراته للقاهرة في طلب الخدمة، وطلب البركة على السواء، ولم يكُن له علم بالأحرف العربية، ولا بالأحرف الإفرنجية، فإذا رأى كتابًا في هذه الأحرف أو في تلك فكله كتاب، وكله ممَّا يقرؤه المطهرون.
فلما اقترب من باب المكتبة خلع نعليه، وتهيَّب أن يمد يده إلى الكتب؛ لأنه كما قال لم يكُن على وضوء!
أليس لهذا الريفي الأمي منطق صادق فيما فعل على البداهة؟ إنه تعوَّد أن يقرن صورة الرجل العالِم بصورة رجل الدين، فما باله لا يقرن كتاب العلم بالقداسة الدينية؟ وهل يكون الكتاب لغير علم أو لغير قداسة؟!
لقد أكبرت تحية الجهل للعلم في مسلك هذا الريفي الصالح، وأستغفر الله؛ لأنني أفسدت سمعة الكتب في رأيه على الكره مني، فأعلمته أنها كأبناء آدم وحواء فيها الصالح والطالح وفيها الطيب والخبيث، وأنها لا تُحرَّم في جميع الأحوال على اللمس بغير وضوء.
ماذا قصد الكاتب بقوله «تَشُوقُ العيون» في الفقرة الأولى؟
- أتُتعِب العيون.
- بتُمتِع العيون.
- جتشتاق إلى العيون.
- دتجهلها العيون.
س٩ :
- أبأنَّ الفتاة كانت مُحِبَّة للقراءة، فعبَّرت بذلك عن فرحتها بهذه المكتبة الضخمة.
- ببأنَّ الفتاة تشفق على رأسها لِما عرفته من حقيقة الكتب وما فيها من زحمة الأفكار والمعارف.
- جبأنَّ الفتاة لم تتوقَّع رؤية مكتبة في بيت الكاتب، إذ لم ترَها سوى في المدرسة والسوق.
- دبأنَّ الفتاة ذهلت من ضخامة مجلدات المكتبة وما تكلَّفته من أموال وأوراق كثيرة
س١٠:
- ألكنها عرفتها كما هي في الحقيقة زحمة من الأفكار والمعارف تشفق منها على رأسها الصغير.
- بلا أنسى وهلةَ فتاةٍ ذكيةٍ حين دخلت مكتبة بيتي عرضًا في بعض الأيام. كانت على شيء من التعليم.
- جلأنني أعلم على التحقيق أن الفتاة شاهدت المكتبات في المدرسة وشاهدتها في السوق.
- دكما عجبت من صدق حاستها، أو من مبادرة هذه الحاسة إلى التفرقة بين الأشياء المتشابهة
س١١ :
- أتهيَّب الريفي مدَّ يده إلى الكتب خوفًا عليها من الاتساخ.
- بطَلَب الريفي زيارة آل البيت تبرُّكًا قبل دخول مكتبة العقَّاد.
- جكانت مكتبة العقاد هي أول ما طلب الريفي زيارته للخدمة.
- دخَلَع الريفي حذاءه قبل دخول المكتبة تهيُّبًا وتعظيمًا لها
س١٢ :
- أواجعل جليسك سيدًا تحظىبه حبرٌ لبيبٌ عاقلٌ متأدِّبُ
- بواختَر صديقك واصطفيه تفاخراإن القرين إلى المقارن يُنسَبُ
- جأعز مكان في الدُّنَى سرج سابحوخير جليس في الزمان كتابُ
- دتَجِد الكُتبَ على النَّقد كماتَجِد الإخوانَ صِدقًا وكِذابا
س١٣:
يقول عباس محمود العقاد في كتابه «في بيتي»:
لا أنسى وهلةَ فتاةٍ ذكيةٍ حين دخلت مكتبة بيتي عرضًا في بعض الأيام. كانت على شيء من التعليم، وكانت تميل إلى القراءة كلما اتفقت لها قصة سائغة أو قصيدة شائقة، ولكنها فوجئت بهذه الكتب المتجمِّعة، فصاحت على غير رويَّة منها، يا سلام، كتب، كتب، كتب، كل هذه كتب، شيء يُدوِّخ! ومالت برأسها كأنها تهرب من دوار ينذرها بإغماء. ألا ترى يا صاحبي أن هذه الفتاة قد عرفت الكتب فلم تعرفها جلودًا وأوراقًا وألوانًا تَشُوقُ العيون، ولكنها عرفتها كما هي في الحقيقة زحمة من الأفكار والمعارف تشفق منها على رأسها الصغير؟
لقد عجبتُ يومئذٍ من هذه الوهلة؛ لأنني أعلم على التحقيق أن الفتاة شاهدت المكتبات في المدرسة وشاهدتها في السوق. فسألتُها: أهذه أول مكتبة رأيتها في حياتك؟ تعجَّبت هي أيضًا معي من هذه الوهلة، ولم تزِدْ على أن تقول: رأيت غيرها كثيرًا، ولكني لا أدري لماذا «دخت» وأنا أنظر إليها هنا. ثم راجعتُ نفسي في تفسير ذلك، فلم أعجب من وهلة الفتاة كما عجبت من صدق حاستها، أو من مبادرة هذه الحاسة إلى التفرقة بين الأشياء المتشابهة حين يتفرَّق بها المكان.
فإنما تختلف الأشياء عندنا بما يقترن بها من تداعي الخواطر، وما توحيه من اللوازم والملابسات، فالكتب في السوق بضاعة للبيع، والكتب في المدرسة موزَّعة بين أيدي الأساتذة والطلاب، ولعلهم مئات ولعلهم ألوف، فلا توحي إلى الخاطر تلك «الزحمة» التي ترهق الرءوس. أما الكتب في حجرة واحدة في بيت رجل واحد فللفتاة العذر إذا أجفلت منها تلك الجفلة، وخافت منها على رأسها الدُّوَار. إننا نمر بالمائدة في الفندق العامر فلا نستغربها وإن امتلأت بطعام جيش، ولكننا إذا رأينا هذه المائدة بعينها أمام ضيف واحد خطرت لنا التخمة أو خطر لنا الغثيان، ولنا المعذرة في هذه التفرقة بين المائدتين!
واحتجنا يومًا إلى نقل بعض الرفوف من هذه الحجرة إلى الحجرة التي تليها، ريثما نصلحها ونفرغ من طلائها، فاستعنَّا بقريب لبواب المنزل يومئذٍ على النقل مع خدم في البيت، وكان ريفيًّا أميًّا يزور قريبه أو يزور «آل البيت» على التعبير الصحيح، أو لعلها أول زياراته للقاهرة في طلب الخدمة، وطلب البركة على السواء، ولم يكُن له علم بالأحرف العربية، ولا بالأحرف الإفرنجية، فإذا رأى كتابًا في هذه الأحرف أو في تلك فكله كتاب، وكله ممَّا يقرؤه المطهرون.
فلما اقترب من باب المكتبة خلع نعليه، وتهيَّب أن يمد يده إلى الكتب؛ لأنه كما قال لم يكُن على وضوء!
أليس لهذا الريفي الأمي منطق صادق فيما فعل على البداهة؟ إنه تعوَّد أن يقرن صورة الرجل العالِم بصورة رجل الدين، فما باله لا يقرن كتاب العلم بالقداسة الدينية؟ وهل يكون الكتاب لغير علم أو لغير قداسة؟!
لقد أكبرت تحية الجهل للعلم في مسلك هذا الريفي الصالح، وأستغفر الله؛ لأنني أفسدت سمعة الكتب في رأيه على الكره مني، فأعلمته أنها كأبناء آدم وحواء فيها الصالح والطالح وفيها الطيب والخبيث، وأنها لا تُحرَّم في جميع الأحوال على اللمس بغير وضوء.
كيف فسَّر الكاتب قوله «فإنما تختلف الأشياء عندنا بما يقترن بها من تداعي الخواطر» كما فهمت من الفقرة الثالثة؟
- أبأنَّ الأشياء تستدعي إلى الخاطر لوازم تفسِّرها، كما استدعى مشهد الكتب في السوق لازمة أنَّها بضاعة، ومشهدها في مدرسة استدعى لازمة أنَّها للتداول، أما الكتب الكثيرة في بيت رجل واحد فلازمة تدهش العقول.
- ببأنَّ الأشياء تستدعي إلى الذهن خواطر مقترنة، فقد نرى الكتب في السوق أو في المدرسة فتذكِّرنا بالمائدة في الفندق العامر، وقد نرى الكتب في مكتبة رجل واحد فتذكِّرنا بمائدة عامرة أمام رجل مصاب بالتخمة.
- جبأنَّ الأشياء تستدعي إلى الخاطر زحمة ترهق العقول، فللفتاة العذر إذا أجفلت من رؤية كل هذه الكتب وخافت منها على رأسها الدُّوَار، فقد انتابها ما ينتابنا من غثيان إذا رأينا مائدة عامرة أمام ضيف واحد.
- دبأنَّ الأشياء تختلف عندما تقترن بلوازمها وملابساتها، فالكتب التي تُعرض للبيع في الأسواق تختلف عن الكتب التي توزَّع في المدرسة بين التلاميذ والطلَّاب، كما تختلف عن الكتب التي تكون في حجرة واحدة في بيت رجل.
س١٤:
يقول عباس محمود العقاد في كتابه «في بيتي»:
لا أنسى وهلةَ فتاةٍ ذكيةٍ حين دخلت مكتبة بيتي عرضًا في بعض الأيام. كانت على شيء من التعليم، وكانت تميل إلى القراءة كلما اتفقت لها قصة سائغة أو قصيدة شائقة، ولكنها فوجئت بهذه الكتب المتجمِّعة، فصاحت على غير رويَّة منها، يا سلام، كتب، كتب، كتب، كل هذه كتب، شيء يُدوِّخ! ومالت برأسها كأنها تهرب من دوار ينذرها بإغماء. ألا ترى يا صاحبي أن هذه الفتاة قد عرفت الكتب فلم تعرفها جلودًا وأوراقًا وألوانًا تَشُوقُ العيون، ولكنها عرفتها كما هي في الحقيقة زحمة من الأفكار والمعارف تشفق منها على رأسها الصغير؟
لقد عجبتُ يومئذٍ من هذه الوهلة؛ لأنني أعلم على التحقيق أن الفتاة شاهدت المكتبات في المدرسة وشاهدتها في السوق. فسألتُها: أهذه أول مكتبة رأيتها في حياتك؟ تعجَّبت هي أيضًا معي من هذه الوهلة، ولم تزِدْ على أن تقول: رأيت غيرها كثيرًا، ولكني لا أدري لماذا «دخت» وأنا أنظر إليها هنا. ثم راجعتُ نفسي في تفسير ذلك، فلم أعجب من وهلة الفتاة كما عجبت من صدق حاستها، أو من مبادرة هذه الحاسة إلى التفرقة بين الأشياء المتشابهة حين يتفرَّق بها المكان.
فإنما تختلف الأشياء عندنا بما يقترن بها من تداعي الخواطر، وما توحيه من اللوازم والملابسات، فالكتب في السوق بضاعة للبيع، والكتب في المدرسة موزَّعة بين أيدي الأساتذة والطلاب، ولعلهم مئات ولعلهم ألوف، فلا توحي إلى الخاطر تلك «الزحمة» التي ترهق الرءوس. أما الكتب في حجرة واحدة في بيت رجل واحد فللفتاة العذر إذا أجفلت منها تلك الجفلة، وخافت منها على رأسها الدُّوَار. إننا نمر بالمائدة في الفندق العامر فلا نستغربها وإن امتلأت بطعام جيش، ولكننا إذا رأينا هذه المائدة بعينها أمام ضيف واحد خطرت لنا التخمة أو خطر لنا الغثيان، ولنا المعذرة في هذه التفرقة بين المائدتين!
واحتجنا يومًا إلى نقل بعض الرفوف من هذه الحجرة إلى الحجرة التي تليها، ريثما نصلحها ونفرغ من طلائها، فاستعنَّا بقريب لبواب المنزل يومئذٍ على النقل مع خدم في البيت، وكان ريفيًّا أميًّا يزور قريبه أو يزور «آل البيت» على التعبير الصحيح، أو لعلها أول زياراته للقاهرة في طلب الخدمة، وطلب البركة على السواء، ولم يكُن له علم بالأحرف العربية، ولا بالأحرف الإفرنجية، فإذا رأى كتابًا في هذه الأحرف أو في تلك فكله كتاب، وكله ممَّا يقرؤه المطهرون.
فلما اقترب من باب المكتبة خلع نعليه، وتهيَّب أن يمد يده إلى الكتب؛ لأنه كما قال لم يكُن على وضوء!
أليس لهذا الريفي الأمي منطق صادق فيما فعل على البداهة؟ إنه تعوَّد أن يقرن صورة الرجل العالِم بصورة رجل الدين، فما باله لا يقرن كتاب العلم بالقداسة الدينية؟ وهل يكون الكتاب لغير علم أو لغير قداسة؟!
لقد أكبرت تحية الجهل للعلم في مسلك هذا الريفي الصالح، وأستغفر الله؛ لأنني أفسدت سمعة الكتب في رأيه على الكره مني، فأعلمته أنها كأبناء آدم وحواء فيها الصالح والطالح وفيها الطيب والخبيث، وأنها لا تُحرَّم في جميع الأحوال على اللمس بغير وضوء.
يقول طه حسين في كتاب «الأيام»:
«للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلميَّة المختلفة، وليس في هذا شيء من العجب ولا من الغرابة، وإنما هو قانون العرض والطلب، يجري على العلم كما يجري على غيره ممَّا يُباع ويشترى».
وازِنْ بين موقف أهل القرى من العلم والعلماء عند كلٍّ من عبَّاس العقَّاد وطه حسين.
- أاختلف الكاتبان في موقف أهل الريف من العلم والعلماء؛ فالريفي عند العقَّاد قد قرن كتاب العلم بالقداسة الدينية، أما طه حسين فذكر موقف أهل الريف من الاستهانة بالعلماء رغم إجلالهم للعلم.
- باتفق الكاتبان في موقف أهل الريف من العلم والعلماء؛ فالريفي عند العقَّاد قد قرن كتاب العلم بالقداسة الدينية، كما بيَّن طه حسين موقف أهل الريف من احترام العلم وإكبار العلماء.
- جاتفق الكاتبان في موقف أهل الريف من العلم والعلماء، فقد تجرَّأ الريفي على حرمة العلم والعلماء، وأظهر طه حسين استهانة أهل الريف وعدم مبالاتهم بالعلم والعلماء.
- داختلف الكاتبان في موقف أهل الريف من العلم والعلماء، فالريفي عند العقَّاد قد استهان بالكتب وسخر من العلماء، أما طه حسين فبيَّن إجلال أهل القرى والأقاليم للعلم واحترامهم للعلماء.
س١٥:
يقول عبد الرحمن شكري عن الطموح:
[جشمها: كلَّفها، الجِلاد: تحمُّل المشقة، ناشتني: أصابَتْني، قِلى: كُرْه]
للبكاء تأثير كبيرٌ على العين، وضِّح ذلك التأثير من خلال فهمك للبيت الأول.
- أتتابُع البكاء على العين جعل النفس تتحمَّل الصعاب.
- بتتابُع البكاء على العين جعلها تصاب بالأمراض الدائمة.
- جكثرة البكاء جعلت النفس تزداد همًّا وغمًّا.
- دكثرة البكاء تسببت في الأرق وعدم الخلود إلى النوم.
س١٦ :
- أالخوف الشديد من الظلام ومحاولة البحث عن النور.
- بكثرة الحزن والكآبة التي يحملها في صدره.
- جالأمل في بزوغ نهار جديد يمحو الظلام من صدره.
- دضرورة بزوغ نهار جديد مهما كان الظلام مسيطرًا
س١٧ :
- أوبــــي ظــــمأٌ لَــــوَ انَّ الـــمـــاءَ ريٌّلـــه مـــا بـــتُّ أفـــتـــقـــد الـــرقـــادَا
- بأهـمُّ إِلـى الـعـلا وتـعـافُ نفسيلــغــيــر قــلـى مـخـافـةَ أن تـكـادَا
- جوروَّضــهــا طــمــوحــي لـلـتـمـنِّـيفـصـيَّـرْتُ الـطـلاب لـهـا اعتقادَا
- دوقــد كــان الــزمــانُ إِذا رمــانــيتَــطَــرَّقَــنِــي فــعـلَّـمـنـي الـسـدادَا
س١٨ :
- أالنفس مهما وصلت إلى غايتها دائمًا تريد المزيد.
- بلا تكُن طموحًا أكثر من قدراتك فلا تستطيع تحقيق ما تريد.
- جوصلت إلى المجد الذي لا بعده مجد.
- دالمجد بعيد المنال على ضعاف الهمم، قريب المنال من الطموحين
س١٩ :
- أإطناب بالاحتراس في «لغير قلى».
- بإطناب بالتذييل في «مخافة أن تكادا».
- جإطناب بالتعليل في «لغير قلى».
- دإطناب بالتفسير في «مخافة أن تكادا»
س٢٠ :
- أالدهشة والتعجب من كثرة الآلام المتتابعة على الشاعر ومحاولة الخروج منها.
- بشكوى الشاعر من آلامه النفسية وافتخاره بطموحه نحو وصوله للعلا.
- جالأسى والحزن من صدمات الدنيا المتكرِّرة على الشاعر.
- دالأمل والرغبة في اعتزال الناس من كثرة الآلام الناتجة عن مخالطتهم.
س٢١:
- أإظهار مدى الآلام التي يتعرَّض لها الشاعر وضعفه في مواجهتها.
- بتوضيح العذاب الذي يتحمَّله الشاعر بسبب هجر محبوبته له.
- جالتقليل من أهمية الصعاب التي يواجهها الشاعر بسبب اعتماده على أصدقائه.
- دالتعبير عن قوة تحمُّل الشاعر لصدمات الحياة رغم كثرتها وتتابُعها عليه
س٢٢:
يقول عبد الرحمن شكري عن الطموح:
[جشمها: كلَّفها، الجِلاد: تحمُّل المشقة، ناشتني: أصابَتْني، قِلى: كُرْه]
«التجربة الشعرية هي الخبرة النفسية للشاعر حين يمر بموقف ما فيتأثَّر به ويندمج فيه بعاطفته وفكره مستغرِقًا متأمِّلًا ويعبِّر عنه بالإطار الشعري الملائم له». في ضوء هذه المقولة، وضِّح نوع التجربة الشعرية في الأبيات.
- أتجربة ذاتية تحوَّلت إلى عامة؛ حيث انفعل فيها الشاعر بآلامه الخاصة، ثم قويت عاطفته وشاركه الآخرون إحساسه.
- بتجربة عامة تحوَّلت إلى ذاتية، انتقل فيها الشاعر من هموم وآلام عامة لدى الناس إلى همومه وآلامه الخاصة.
- جتجربة ذاتية تأمَّل الشاعر فيها في عالمه الخاص وعبَّر عن مكنونات نفسه.
- دتجربة عامة تتناول مشاعر وأحاسيس يهتم بها جميع الناس.
س٢٣ :
- أظهور مسحة الحزن والألم في شعرهم.
- بالاهتمام بتعميق الظواهر على جوهرها ممَّا جعل الفكر يسبق الشعور.
- جتفوق طموحاتهم وتَجَاوُز آمالهم واقع عصرهم.
- دالجمع بين الثقافة العربية والثقافة الإنجليزية
س٢٤:
يقول أحمد شوقي:
استنتِج في ضوء فهمك الأبيات السابقة مظهرًا من مظاهر تطوُّر الشعر عند شوقي.
- أاتجه في بعض شعره اتجاهًا إسلاميًّا.
- بعَدَل عن المديح إلى ذكر الأمور التاريخية.
- جاتجه نحو ذِكر المنجزات العصرية.
- دذكر المخترعات الحديثة في أشعاره.
س٢٥:
يقول علي محمود طه:
استنتِج السمة التي اتضحت في هذه الأبيات من سمات مدرسة أبولُّو.
- أالإيمان بذاتية التجربة والحنين إلى مواطن الذكريات.
- بالتشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان واليأس.
- جوضوح الجانب الفكري؛ ممَّا جعل الذهنية تغلب على الشعر.
- دحب الطبيعة والولع بجمالها ومناجاتها.
س٢٦:
يقول إيليا أبو ماضي:
[نطاسي: طبيب ماهر].
ما السمة التي تحقَّقت في الأبيات السابقة من سمات المدرسة التي ينتمي إليها إيليا أبو ماضي؟
- أالتأمُّل في حقائق الكون، مثل الخير والشر والحياة والموت.
- باستبطان النفس البشرية ومشاركة الشاعر الوجدانية لمن حوله.
- جالشعور بالحنين الجارف إلى وطنهم العربي.
- دالاتجاه للطبيعة والامتزاج بها وتجسيدها حيَّة متحرِّكة.
س٢٧:
يقول فاروق شوشة:
أيُّ السمات الفنية الآتية تحقَّقت في الأبيات السابقة من شعر المدرسة الجديدة؟
- أموقفهم من الكون والتاريخ والأساطير.
- بالاتجاه للحياة العامة وتصوير هموم الناس.
- جالالتصاق بالواقع والإحساس به والتعبير عنه.
- دشيوع ذكر النهاية والموت في أشعارهم.
س٢٨:
يقول نجيب محفوظ:
أغلى ذكرياتي هي أيام الثورة الوطنية ثورة ١٩١٩؛ إذ تمتزج فيها النَّشْوَة والبهجة بمشاعر الزَّهو والفخار، والحزن أيضا..!
كنتُ صغيرًا دون العاشرة، وكنتُ قد سمعتُ عن أنَّ «الأُمَّة» التي لم أكن أُدرك معناها، تجمع توكيلات بتوقيعات الناس، لتأكيد أنَّ الوفد المصري يحمل الصلاحية لتمثيل البلاد في مؤتمر الصلح.
كان هذا هو حديث كل البيوت، وأمام كل الدكاكين، وفي كل المقاهي. وجاء والدي يحمل أوراقًا عليها توقيعات كثيرة، آخرها هو توقيعه، وقال لي: امضِ. كنت في الكُتَّاب أيامها، ولكني لم أكن قد أتقنت كتابة اسمي. تركني أبي قليلًا، ثم نادى والدتي وسألها إن كانت تريد أن «تبصم» وسألْتُها على أي شيء ستختِمُ؟ فقالت على توكيل سعد زغلول، وبصمتْ بنفسها.
وبعد أُمي جلستُ أكتبُ اسمي، ولم أكن قد تمكنتُ من «رسمه» بعد، وأخيرًا وقَّعتُ وذهبَتْ أُمي بالتوكيل وعادت وقد بصَّمتْ كل سيدات الحي.
لهذه الأم «الأُمِّية» دور أساسي في تعليمي، حكاياتها الأولى المليئة بالألغاز والأسرار والأشواق والأسئلة، وحكايات صديقاتها من سيدات الجيران، كانت أول طريقي إلى المعرفة، فقد كانت تصحبني لزياراتهن إذ أنا صبي صغير وحيد بعد أن تزوج الأشقاء والشقيقات، زاد على هذا بعد ذلك أن أُمي سُحِرت بالآثار المصرية. فقد حدث أن صَحِبَنا أبي إليها مرة، ومن يومها وأمي تُحب المتاحف وبالتالي أحببْتُها أنا أيضًا بعد أن كانت تصطحبني إلى هناك.
كنا نركب «سوارس» من الجمالية إلى ميدان الإسماعيلية (التحرير الآن)، وسوارس هذه كانت عربة كبيرة يجرها بغْلان، مجهَّزة للنقل العام، ربما كانت أمي تعتقد أن المومياوات هي لمساخيط، مخلوقات آدمية سخطها الله على هذا الوضع، ولكنها كانت تحب أن تتفرج على التماثيل وقطع الأثاث والتحف والحُلي والجواهر والرسوم. ولعلي تشرَّبتُ منها هذا الحب والتعلق بآثار مصر القديمة، وإن كنت في ذلك الوقت في غير الوضع ولا في السن التي تسمح لي بأن أشرح لها شيئًا، كنت أتفرَّج مثلها وتستقر في ذاكرتي صور وأشياء ومعانٍ اكتشفت دلالاتها بعد ذلك، استقرت من أيامها في أعماق الوجدان لتكون رصيدًا كبيرًا من المعرفة والمشاعر والأفكار، وما يزال منظرها - منظر أمي - يدهشني حين أتذكرها وهي تقرأ «الفاتحة» للمساخيط! أما اكتشاف المعاني الأولى للوطنية وللقومية ولجمال الأدب، وامتزاج الإحساس العربي بالوطنية وبالأدب - بوصفه جمالًا ولغة قومية في وقت واحد - أما الاكتشاف الأولي لكل تلك المعاني، فكان من تأثير «الشيخ عجاج» مُدرس اللغة العربية في مدرستنا الابتدائية.
ما الحدث الأبرز بين ذكريات نجيب محفوظ؟
- أحب والدته الكبير للآثار المصرية والمتاحف.
- بثورة الشعب المصري وتكاتفه أيام ١٩١٩م.
- جدور أمه في تعليمه وتربيته وهو صغير.
- دركوب السوارس مع والدته بين أحياء القاهرة.
س٢٩ : هات من النص ما يدل على وعي والدة نجيب محفوظ الوطني.
- أذهبت بالتوكيل وعادت وقد بصَّمت كل سيدات الحي.
- بلهذه الأم دور أساسي في تعليمي.
- جكانت تصحبني لزيارة صديقاتها من الجيران.
- دتقرأ الفاتحة للمساخيط
س٣٠ : استنتج الأسلوب الذي استخدمه الكاتب في الفقرة الخامسة لجعل القارئ يعايش مشاعره وذكرياته.
- أالحوار الداخلي للأم الذي أبان عن ذكريات الكاتب.
- بالوصف الداخلي للأم الذي أظهر مدى الصراع الداخلي لها.
- جالحوار الخارجي بين الكاتب وأُمِّه والذي أظهر حنين الكاتب للطفولة.
- دالوصف على لسان الكاتب وتوضيح دور الأم في تعليمه
س٣١ :
ما دلالة عبارة «وجاء والدي يحمل أوراقًا عليها توقيعات كثيرة، آخرها هو توقيعه، وقال لي: امضِ» في الفقرة الثالثة؟- أتسلط الوالد على ابنه وقهره له.
- بتدخل الوالد في أمور لا تعنيه.
- ججُبن الوالد فتوقيعه هو آخر التوقيعات.
- دحِس الوالد الوطني وعشقه لبلده
س٣٢ :
كان لأم نجيب محفوظ دور كبير في تشكيل وعيه وميوله واهتماماته فيما بعد، وضِّح ذلك- أكانت تصطحب ابنها في خروجاتها وركوبها السوارس والتحرك في أحياء القاهرة القديمة وتعريفه بأهمية تراث القاهرة المعماري.
- بكانت تصطحبه معها في زياراتها للجيران فيستمع لحكاياتهن، كما اصطحبته للمتاحف فتعلَّق قلبه بالآثار وشكلَّت وعيه فيما بعد.
- جكانت أُمُّه كثيرة الزيارة لإخوته المتزوجين، وكثيرًا ما كانت تأخذه معها فتكوَّنت لديه روابط عائلية شكَّلت وعيه فيما بعد.
- دكانت لديها وعي بالحركات الوطنية النسائية فتزعمت نساء الحارة للمقاومة وجمعت توقيعاتهن وكان نجيب محفوظ يحضر معها.
س٣٣:
وضِّح القيمة الفنية للصورة البيانية «ولعلي تشرَّبتُ منها هذا الحب» في الفقرة الأخيرة.- أاحترام الكاتب الشديد لوالدته وتقديره لها.
- بشدة تعلُّق الكاتب بالآثار وحبه لها.
- جتعلق الكاتب بالحي الذي نشأ فيه.
- دانبهار الكاتب بعظمة الأجداد والتراث
س٣٤:
يقول نجيب محفوظ:
أغلى ذكرياتي هي أيام الثورة الوطنية ثورة ١٩١٩؛ إذ تمتزج فيها النَّشْوَة والبهجة بمشاعر الزَّهو والفخار، والحزن أيضا..!
كنتُ صغيرًا دون العاشرة، وكنتُ قد سمعتُ عن أنَّ «الأُمَّة» التي لم أكن أُدرك معناها، تجمع توكيلات بتوقيعات الناس، لتأكيد أنَّ الوفد المصري يحمل الصلاحية لتمثيل البلاد في مؤتمر الصلح.
كان هذا هو حديث كل البيوت، وأمام كل الدكاكين، وفي كل المقاهي. وجاء والدي يحمل أوراقًا عليها توقيعات كثيرة، آخرها هو توقيعه، وقال لي: امضِ. كنت في الكُتَّاب أيامها، ولكني لم أكن قد أتقنت كتابة اسمي. تركني أبي قليلًا، ثم نادى والدتي وسألها إن كانت تريد أن «تبصم» وسألْتُها على أي شيء ستختِمُ؟ فقالت على توكيل سعد زغلول، وبصمتْ بنفسها.
وبعد أُمي جلستُ أكتبُ اسمي، ولم أكن قد تمكنتُ من «رسمه» بعد، وأخيرًا وقَّعتُ وذهبَتْ أُمي بالتوكيل وعادت وقد بصَّمتْ كل سيدات الحي.
لهذه الأم «الأُمِّية» دور أساسي في تعليمي، حكاياتها الأولى المليئة بالألغاز والأسرار والأشواق والأسئلة، وحكايات صديقاتها من سيدات الجيران، كانت أول طريقي إلى المعرفة، فقد كانت تصحبني لزياراتهن إذ أنا صبي صغير وحيد بعد أن تزوج الأشقاء والشقيقات، زاد على هذا بعد ذلك أن أُمي سُحِرت بالآثار المصرية. فقد حدث أن صَحِبَنا أبي إليها مرة، ومن يومها وأمي تُحب المتاحف وبالتالي أحببْتُها أنا أيضًا بعد أن كانت تصطحبني إلى هناك.
كنا نركب «سوارس» من الجمالية إلى ميدان الإسماعيلية (التحرير الآن)، وسوارس هذه كانت عربة كبيرة يجرها بغْلان، مجهَّزة للنقل العام، ربما كانت أمي تعتقد أن المومياوات هي لمساخيط، مخلوقات آدمية سخطها الله على هذا الوضع، ولكنها كانت تحب أن تتفرج على التماثيل وقطع الأثاث والتحف والحُلي والجواهر والرسوم. ولعلي تشرَّبتُ منها هذا الحب والتعلق بآثار مصر القديمة، وإن كنت في ذلك الوقت في غير الوضع ولا في السن التي تسمح لي بأن أشرح لها شيئًا، كنت أتفرَّج مثلها وتستقر في ذاكرتي صور وأشياء ومعانٍ اكتشفت دلالاتها بعد ذلك، استقرت من أيامها في أعماق الوجدان لتكون رصيدًا كبيرًا من المعرفة والمشاعر والأفكار، وما يزال منظرها - منظر أمي - يدهشني حين أتذكرها وهي تقرأ «الفاتحة» للمساخيط! أما اكتشاف المعاني الأولى للوطنية وللقومية ولجمال الأدب، وامتزاج الإحساس العربي بالوطنية وبالأدب - بوصفه جمالًا ولغة قومية في وقت واحد - أما الاكتشاف الأولي لكل تلك المعاني، فكان من تأثير «الشيخ عجاج» مُدرس اللغة العربية في مدرستنا الابتدائية.
يقول إبراهيم أصلان في قصته «الكنيسة نورت»:
من أكثر صور تلك الأيام التصاقًا بذاكرتي، وذاكرة أبناء جيلي من أهالي المنطقة، صورة انتظارنا مدفع الإفطار على شاطئ النهر. كنا نتجمع عشرات الأولاد على الحافة. وكان الشاطئ الممتد ينتهي بانحناءة تحت كوبري إمبابة الكبير، وداخل هذه الانحناءة كان مدفع رمضان الرابض لا يبين منه شيء.
ويقول نجيب محفوظ في الفقرة الأولى:
أغلى ذكرياتي هي أيام الثورة الوطنية ثورة ١٩١٩؛ إذ تمتزج فيها النشوة والبهجة بمشاعر الزهو والفخار، والحزن أيضا..!
كنت صغيرًا دون العاشرة، وكنت قد سمعت عن أن ”الأُمَّة“ التي لم أكن أدرك معناها، تجمع توكيلات بتوقيعات الناس، لتأكيد أن الوفد المصري يحمل الصلاحية لتمثيل البلاد في مؤتمر الصلح.
وازن بين الأديبين من خلال العاطفة المسيطرة عليهما ودلالة هذه الألفاظ على تلك العاطفة.
- أسيطر على الكاتبين عاطفة الحزن والحسرة على أيام الطفولة، وقد ظهر ذلك في ألفاظهما؛ فنجيب محفوظ يقول: «والحزن أيضا - كنت صغيرًا دون العاشرة- لم أكن أدرك معناها». ويقول إبراهيم أصلان: «على الحافة- ينتهي بانحناءة - لا يبين منه شيء».
- بانحسرت العاطفة عند نجيب محفوظ في الحنين للذكريات، ودلَّت الكلمات عليها مثل: «أغلى ذكرياتي - النشوة والبهجة»، بينما العاطفة عند إبراهيم أصلان هي الحزن والتحسر على فترة الطفولة فيقول: «على الحافة - ينتهي بانحناءة».
- جسيطر على الكاتبين عاطفة الحنين إلى ذكريات الطفولة، وقد ظهر ذلك في ألفاظهما؛ فنجيب محفوظ يقول: «أغلى ذكرياتي - النشوة والبهجة- الزهو والفخار» ويقول إبراهيم أصلان: «أكثر صور تلك الأيام التصاقًا بذاكرتي - مدفع الإفطار - نتجمع عشرات الأولاد».
- دتمثَّلت العاطفة عند نجيب محفوظ في الحزن والتحسر على فترة الطفولة، ودلَّت الكلمات عليها مثل: «والحزن أيضا - لم أكن أدرك معناها»، بينما العاطفة عند إبراهيم أصلان تمثلت في الحنين للذكريات والتعلق بها فيقول: «أهالي المنطقة - مدفع الإفطار».
س٣٥:
الرواية عمل فني له سماته الخاصة به، وكذلك القصة القصيرة، إلا أنه توجد نقاط تتفقان فيها وأخرى محل خلاف. وضِّح إلى أي مدًى تتفق أو تختلف الرواية عن القصة القصيرة في اللغة المستخدَمة في كلٍّ منهما.
- أتختلفان؛ فاللغة المستخدمة في الرواية تتسم بالإسهاب من أجل محاكاة الواقع وتتبُّع الشخصيات، ويمكن الاستغناء عن بعض الجمل دون تأثير، أما القصة القصيرة فلغتها تتسم بالإيجاز، فكل وصف فيها مقصود حتى إنه يصعب حذف بعض جملها.
- بتتفقان؛ فلغة الرواية تتسم بالإيجاز والاختصار، فكل جملة مقصودة في ذاتها، حتى قال أحد النقاد يصعب حذف جملة منها، وكذلك القصة القصيرة تتسم لغتها أيضًا بالإيجاز لرسم الشخصيات الأساسية ورسم ملامح الصراع بينها.
- جتتفقان؛ فلغة الرواية تتسم بالإسهاب في السرد من أجل محاكاة الواقع ووصف الشخصيات بدقة، وكذلك القصة القصيرة من سمات لغتها الإسهاب بغرض رسم الشخصيات وتنمية الصراع.
- دتختلفان؛ فالرواية تتميز لغتها بالقِصر والإيجاز، وكل جملة وتعبير مقصود فيها ولا نستطيع التصرف فيه، أما القصة القصيرة فتتسم لغتها بالإسهاب لغرض محاكاة الواقع وتنمية الأحداث.
س٣٦:
المسرحية قصة تمثيلية تَعرض فكرةً أو موضوعًا أو موقفًا من خلال حوار يدور بين شخصيات مختلفة، إلا أنه توجد وحدة لا بد من أن تجمع بين أجزائها. وضِّح هل يوجد فرق بين تلك الوحدة قديمًا وحديثًا.
- أنعم، فقد اعتمدت الوحدة قديمًا على الدقة والاهتمام في توزيع المهام بين أجزاء العمل المسرحي مع مراعاة التوازن بين الفصول والأجزاء، واعتمدت حديثًا على الوحدة الناشئة عن وحدة الزمان والمكان والحدث.
- بلا، فالوحدة قديمًا وحديثًا تحمل نفس السمات والأجزاء؛ فقد اعتمدت على الدقة في توزيع المهام في العمل المسرحي ومراعاة التوازن بين الفصول والأجزاء حتى تخضع لجاذبية النهاية.
- جلا، فالوحدة قديمًا وحديثًا تحمل نفس السمات والأجزاء؛ فقد اعتمدت على وحدة الزمان بحيث لا يتخطى العمل ٢٤ ساعة، ووحدة المكان بحيث لا يقع الحدث في أكثر من مكان، ووحدة الحدث بحيث تدور المسرحية حول حدث رئيسي واحد.
- دنعم، فقد اعتمدت الوحدة قديمًا على وحدة الزمان والمكان والحدث في كل أجزاء العمل المسرحي، واعتمدت حديثًا على الوحدة المسرحية الناشئة عن الدقة في توزيع الاهتمام ومراعاة التوازن بين الفصول والأجزاء.
س٣٧:
اذكر عمل اسم الفاعل «رافعًا» في قول الشاعر:
- أرفع فاعلًا ضميرًا مستترًا، ونصب مفعولًا به مستترًا.
- برفع فاعلًا ضميرًا مستترًا، ونصب مفعولًا به ظاهرًا.
- جنصب مفعولًا به ظاهرًا فقط.
- درفع فاعلًا مستترًا فقط.
س٣٨:
«والله لسوف أواظب على طلب العلم»، «والله لن أركن إلى الكسل والتراخي». ما حكم توكيد الفعل بالنون في الجملتين السابقتين على الترتيب؟
- أممتنع، جائز.
- بجائز، جائز.
- جممتنع، ممتنع.
- دجائز، ممتنع.
س٣٩:
«أعاننا الرئيس في شدتنا». ابنِ الجملة للمجهول، وغيِّر ما يلزم.
- أعُوونا في شدتنا.
- بأُعِنَّا في شدتنا.
- جأُعين الرئيس في شدتنا.
- دأُعِينَّا في شدتنا.
س٤٠:
«أكرم بطالب العلم الذي يحرص على نفع الآخرين». ميِّز ممَّا يأتي نوع الأسلوب، وإعراب كلمة «طالب» في الجملة السابقة.
- أتعجُّب سماعي، اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- بتفضيل، اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- جتعجُّب قياسي، فاعل مجرور لفظًا مرفوع محلًّا وعلامة رفعه الضمة المقدرة.
- دمدح، فاعل مجرور لفظًا مرفوع محلًّا وعلامة رفعه الضمة المقدرة.
س٤١:
«يا ولدي، ارضى بما لديك تكون أغنى الناس، واسعى لنيل العلا». أيُّ الجمل الآتية تُعتبَر تصويبًا للأخطاء في الجملة السابقة؟
- أيا ولدي، ارضى بما لديك تكنْ أغنى الناس، واسعى لنيل العلا.
- بيا ولدي، ارضَ بما لديك تكنْ أغنى الناس، واسعَ لنيل العلا.
- جيا ولدي، ارضى بما لديك تكونَ أغنى الناس، واسعَ لنيل العلا.
- ديا ولدي، ارضَ بما لديك تكونُ أغنى الناس، واسعى لنيل العلا.
س٤٢:
«إنما الآباء والأمهات يربون الأبناء ويضحون في سبيل إسعادهم». ما المحل الإعرابي لجملة «يضحون»؟
- أفي محل رفع خبر ثانٍ لإن.
- بفي محل رفع خبر ثانٍ للمبتدأ.
- جفي محل نصب حال.
- دفي محل رفع معطوف.
س٤٣:
أيُّ الأبيات الآتية لم يَرِد فيه اسم ممنوع من الصرف؟
- أهـــذي الــجــزيــرةُ مِــن بــدائــع خَــلــقِــهبـــغـــيـــاضِـــهـــا وريـــاضِـــهــا الــفَــيْــحــاءِ
- بيا روضة الحسن إنَّ النفس خضراءفـــــهـــــل يـــــدٌ لـــــلـــــوصـــــل بـــــيـــــضــــاء
- جولــــقــــد ذكــــرتُــــكِ والــــنـــهـــار مـــودِّعٌوالــــقــــلــــبُ بــــيــــن مــــهــــابـــةٍ ورجـــاء
- دثـــاوٍ عـــلــى صــخــر أصــم ولــيــت لــيقـــلـــبًـــا كـــهـــذي الـــصـــخــرة الــصَّــمَّــاء
س٤٤:
«يُعطِي العلم والعمل للإنسان الأسبقية في التقدُّم في مسيرة حياته». ميِّز ممَّا يأتي نوع كلمة «الأسبقية» في الجملة السابقة.
- أمصدر رباعي.
- بمصدر صناعي.
- جاسم منسوب.
- دمصدر خماسي.
س٤٥:
يقول الشاعر:
السَّيف أصدق إنباء من الكتبِ ... في حدِّه الحدُّ بين الجِدِّ واللعبِ
أعرب ما تحته خط.
- أمفعول مطلق منصوب.
- ببدل منصوب.
- جنعت منصوب.
- دتمييز منصوب.
س٤٦:
«حيثما يأتينا ضيف نكرمُهُ». ما الصورة الصحيحة لهذه الجملة عند تصويب الخطأ بها؟
- أحيثما يأتِينا ضيف فنكرمَهُ.
- بحيثما يأتِنا ضيف نكرمْهُ.
- جحيثما يأتينا ضيف نكرمْهُ.
- دحيثما يأتِنا ضيف نكرمَهُ.
س٤٧:
ما البيت الذي يحوي خبرَ حرفٍ ناسخ مفردًا فيما يأتي؟
- أاصـبـر عـلى مُرِّ الجفا من مُعلِّمفإنَّ رسـوب الـعـلـم فـي نـفـراته
- بليس من مات فاستراح بميتإنَّــمــا الــمــيــت مــيِّــت الأحــيــاء
- جإنَّ الـذي مـلأ الـلـغـات مـحـاسـنًاجعل الجمال وسره في الضاد
- ددقــات قــلــب الــمــرء قــائــلـة لـهإنَّ الـــحـــيـــاة دقـــائــق وثــوانِــي
س٤٨:
«لعلَّ صانعي القرار واثقون بقدرات الشباب على تنمية مجتمعاتهم».
ما الصورة الصحيحة للجملة السابقة عند وضع «عسى» مكان «لعل»؟
- أعسى صانعو القرار أن يثقوا بقدرات الشباب على تنمية مجتمعاتهم.
- بعسى صانعي القرار واثقين بقدرات الشباب على تنمية مجتمعاتهم.
- جعسى صانعو القرار واثقين بقدرات الشباب على تنمية مجتمعاتهم.
- دعسى صانعي القرار واثقون بقدرات الشباب على تنمية مجتمعاتهم.
س٤٩:
ما سبب نصب كلمة «زمانًا» في البيت السابق؟
- ألأنها حال.
- بلأنها مفعول به.
- جلأنها معطوفة على منصوب.
- دلأنها نعت منصوب.
س٥٠:
أيُّ الجمل الآتية تشتمل على اسم مرة؟
- أالمُجادِل لا يحيد عن رأيه قِيد شَعْرة.
- بيحيى المَشد عالم ذَرَّة مصري.
- جوصف الطبيب للمريض قَطْرة لعينه.
- دشرِب الغلام من الكوب شَربة.
س٥١:
«نحن — المتعلِّمين — علينا واجب نشر الوعي الصحي في مجتمعاتنا». ميِّز ممَّا يأتي نوع الأسلوب، وإعراب ما تحته خط في الجملة السابقة.
- أاختصاص، مفعول به لفعل محذوف تقديره «أخص».
- بمدح، مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء.
- جإغراء، مفعول به لفعل محذوف تقديره «الزم».
- دذم، مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء.
س٥٢:
«انتصر الشجعان». إذا أردنا التعبير عن المعنى السابق باستخدام أسلوب الاستثناء بـ «سوى»، فكيف نكتب الجملة بطريقة صحيحة مع الضبط بالشكل؟
- أما انتصرَ سوى الشجعانِ.
- بما انتصرَ سوى الشجعانُ.
- جما انتصرَ سوى الشجاعانِ.
- دانتصرَ سوى الشجاعينِ.
س٥٣:
١- والجدير بالملاحظة أنه خلال وقت القراءة اليوميِّ، يُمارس الطلاب ما هو أكثر من مهارات القراءة لديهم. فَهُم يمارسون حياةَ القُرَّاء، مِن القراءة معًا، وتبادُل الكتب، ومشاركة الملاحظات والترشيحات. ومن هذا المنطلق يُعَدُّ وقت القراءة في المدرسة أمرًا مهمًّا حقًّا.
٢- إنَّ ممارسةُ القراءة يوميًّا في المدرسة تُؤسِّس قدرةَ الطلاب على القراءة خارج المدرسة مثلما تؤدِّي ممارسةُ الرياضة والفنون الجميلة إلى الأداء الناجح في الملعب أو على المسرح، وكلما ازدادت ممارسةُ الطلاب للقراءة ازداد استمتاعُهم وثقتُهم بها، وميْلُهم إليها في وقت فراغهم.
٣- يُلقِي بعض التربويين اللومَ على أولياء الأمور عندما لا يهتمُّون بتخصيص وقت لأطفالهم يقرءون فيه في المنزل، بينما يتجاهل هؤلاء اللائمون حاجةَ الأطفال إلى تخصيص وقتٍ يوميٍّ للقراءة في المدرسة أيضًا. والحقُّ أن ضمان تخصيص وقت لقراءة طلابنا كلَّ يوم في المدرسة يُتيح لهم فُرَصَ الوقوع في حب الكتب، واكتساب الصبر على القراءة.
٤- تخيَّلْ مدارس لا تُخَصِّص للمشاركين في الفِرَق الموسيقية والمناظرات والألعاب الرياضية وقتًا للتدريب والممارسة في أثناء اليوم الدراسيِّ، ومع ذلك تتوقَّع منهم التميُّز في الأداء! إذا كنَّا نتوقَّع من الطلاب الأداءَ الجيد في القراءة، فلا بد أن نوفِّر لهم وقتًا لممارسة القراءة في المدرسة أيضًا.
حدِّد ممَّا يأتي الترتيب الدقيق للفقرات السابقة إذا أراد الكاتب عرض موضوعه وفق نموذج «المقدمة-النتيجة».
- أ٢ – ٤ – ١ – ٣.
- ب١– ٤ – ٢ – ٣.
- ج٣ – ٢ – ٤ – ١.
- د٤ – ١ – ٣ – ٢.
س٥٤:
لماذا يحتاج الإنسان إلى النقل؟ هذا السؤال البسيط قد يحتاج إلى شرح يتَّسم ببعض الطول، وإن كانت الإجابة عنه في اختصار شديد هي أن الإنسان، وعالم الحيوان عامةً، يتَّصف بصفة أساسية هي الحركة المستمرة؛ ليس فقط سعيًا وراء الغذاء، بل لأن الحركة جزء أساسي من تكوينه البيولوجي أيضًا.
فالأطراف للحيوان والأرجل للإنسان أجزاء عضوية حية تتطلَّب الحركة آليًّا — وما دامت الحياة تسري في العروق والشرايين — إلا إذا أصيب الكائن الحي بمرض يُقعده عن الحركة. والحركة المستمرة عند الإنسان قد أصبحت لها دوافع اقتصادية جوهرية بحكم الرغبة في الحصول على الغذاء في كل مراحل البشرية الحضارية. وهناك أيضًا حركة قد تبدو بعيدة تمامًا عن الحركة الاقتصادية، مثل التحرُّك نحو مكان له قدسية خاصة في صورة الحج، أو التحرُّك لمجرد الترويح والنزهة واستكشاف ما يجهله الفرد من أماكن جغرافية أو خلوية؛ فالحركة والتنقل إذن من الحاجات الأساسية في حياة الكائن الحي بشكل عام، ولا يمكن تصوُّر حياة طبيعية له بدونها.
حدِّد ممَّا يأتي النموذج الذي اتبعه الكاتب في ترتيب الفقرتين السابقتين.
- أالمقدمة-النتيجة.
- بالمشكلة-الحل.
- جالظاهرة-التفسير.
- دالزَّعم-التفنيد.
س٥٥:
«مراكز الشباب والأندية الرياضية لها دور كبير في توجيه طاقات الشباب بشكل إيجابي ودعم دورهم في بناء مجتمعاتهم».
حدِّد ممَّا يأتي التفصيلة التي لا غنى عنها لشرح الفكرة السابقة.
- أالموازنة بين أسعار اشتراكات الأندية الرياضية ومراكز الشباب وبين الفئات المتقدِّمة لها والمناطق المُقامة بها.
- بأهمية ممارسة الرياضة في حياة الشباب، ودور المسئولين في مراكز الشباب في دعمهم والتوجيه السليم لطاقاتهم.
- جدعم منظمات المجتمع المدني لمراكز الشباب ودورهم في توعية المجتمع بأهمية ممارسة الرياضة.
- ددور الدولة في دعم وتشجيع الشباب واستثمار طاقاتهم الخلَّاقة في بناء وتنمية المجتمع، وتوفير الوسائل اللازمة لذلك.
س٥٦:
حدِّد ممَّا يأتي سلسلة المعلومات الأهم التي تدعم رأي كاتب في موضوع عن أهمية التعليم للأطفال وخطورة ظاهرة التسرُّب من التعليم؛ وبخاصة في مراحل التعليم الأساسي، والآثار السلبية لذلك على المجتمع.
- أتهتم بعض طوائف المجتمع بإكساب الأطفال مهارات وحِرَف تفيدهم في المستقبل؛ ظنًّا منهم أنَّ الحصول على الشهادة العلمية لم يَعُد كافيًا لمواجهة تحديات الحياة، ومن هنا يبدأ الأطفال في التسرُّب من التعليم بسبب المغريات المادية ووهم الحصول على الراحة.
- بيوجد العديد من النماذج والأمثلة في حياتنا اليومية لأشخاص اعتمدوا على أنفسهم وشقُّوا طريقهم في الحياة بعيدًا عن التعليم وحقَّقوا العديد من النجاحات المادية في حياتهم، ولم يمثِّل عدم حصولهم على شهادات علمية عائقًا في وصولهم لمكانة اقتصادية جيدة.
- جالتعليم هو اللَّبنة الأساسية لبناء حياة سليمة لطفل قادر على مواجهة تحديات الحياة، وإمداد المجتمع بجيل من الناشئة والشباب يستطيعون القيام بدور فعَّال في نهضة المجتمع وتقدُّمه؛ لذا يجب التصدي بكل قوة لظاهرة التسرُّب من التعليم.
- ديوجد انقسام واضح بين أفراد المجتمع حول أهمية التعليم في المراحل الأوَّلية وجدواه في الحياة المستقبلية للأطفال، وفي ظل الظروف الاقتصادية العالمية قد ترجح كفة الاعتماد على الأعمال الحرة والمهارات الشخصية بعيدًا عن التعليم النظامي.
س٥٧:
أيٌّ ممَّا يأتي تعبيرٌ يدلُّ على الحزن والبكاء؟
- أتبخَّرت جهوده.
- بتلعثمت كلماته.
- جتناثرت أوراقه.
- دترقرقت عَبراته.
س٥٨:
«أحب في الليل سكونه، ويؤنسني فيه القمر نوره».
حدِّد ممَّا يأتي الرسم الإملائي الصحيح للكلمتين اللتين تحلَّان محل ما تحته خط في الجملة السابقة.
- أهدوئه، ضياؤه.
- بهدوءه، ضياؤه.
- جهدوئه، ضياءه.
- دهدوؤه، ضيائه.
س٥٩:
«قال الأستاذ الجامعي: هذه القاعة ستكون مقرًّا مؤقتًا نلتقي فيه في محاضرتنا الأسبوعية تنتهي أعمال الإصلاحات في مكاننا الأصلي، ونعود بعدها إليه مرَّة أخرى».
حدِّد ممَّا يأتي أداة الربط المناسبة مكان الفراغ في الفقرة السابقة.
- أبعدما.
- بكلَّما.
- جريثما.
- دطالما.
س٦٠:
حدِّد ممَّا يأتي البيت الشعري الذي يصلح للاستشهاد به في موضوعٍ عن أسباب السعادة الحقيقية للإنسان وتمتُّعه بالحياة مع غيره من البشر.
- أفاهرب بنفسك واستأنس بوحدتهاتـبـقـى سـعـيـدًا إذا مـا كـنـت مـنـفـردَا
- بهِــمــم الــرجــال مَــقِــيــســة بــزمــانــهــاوســـعـــادة الأوطـــان فــي عــمــرانــهــا
- جلـيـت لـي أن أعـيـش فـي هذه الدنياســــعــــيــــدًا بــــوحــــدتــــي وانـــفـــرادي
- دولـــســـتُ أرى الــســعــادة جَــمْــع مــالولــــكــــنَّ الــــتــــقــــي هــــو الــــســــعــــيـــدُ
إرسال تعليق
تواصل معنا فى رسائل الصفحة